وفيما يلي أبرز احداث الحصار
عام 2001
8 كانون الأول: إسرائيل تعلن انها تحتفظ لنفسها بحق منع عرفات من مغادرة رام الله للتوجه الى الخارج.
13 كانون الأول: إسرائيل تمنع الرئيس الفلسطيني من مغادرة رام الله وتنشر دبابات على بعد 200 متر من مقره العام. دمرت الطائرات الاسرائيلية محطة البث التلفزيوني والاذاعة الفلسطينية القريبة من مكاتب عرفات.
24 كانون الأول: إسرائيل تمنع عرفات من التوجه الى بيت لحم لحضور القداس بمناسبة عيد الميلاد.
عام 2002
2 كانون الثاني: رئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون يعلن ان عرفات سيبقى في رام الله ما لم يوقف الذين قتلوا وزير السياحة الاسرائيلي رحبعام زئيفي في تشرين الأول من العام الماضي.
5 كانون الثاني: إسرائيل تؤكد مجددا معارضتها لزيارة عرفات الى بيت لحم للمشاركة في عيد الميلاد الارثوذكسي.
3 شباط: 300 من الاسرائيليين اليهود والعرب يلتقون الرئيس الفلسطيني في رام الله لادانة الاحتلال الاسرائيلي.
14 شباط: وزير الخارجية البريطاني جاك سترو يدعو عرفات في لقاء طويل في رام الله، الى وقف "العنف".
16 شباط: وزير الخارجية الالماني يوشكا فيشر يجري محادثات مع عرفات.
19 شباط: لقاء بين عرفات ووزير الخارجية الاردني مروان المعشر.
25 شباط: الدبابات الاسرائيلية تنسحب من القطاع المحيط بمكاتب عرفات طبقا لقرار اتخذته الحكومة الاسرائيلية.
9 آذار: وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني يقوم بزيارة "تضامنية" مع عرفات.
15 آذار: المبعوث الأمريكي أنطوني زيني يجري محادثات مع عرفات في رام الله التي انسحبت منها القوات الاسرائيلية بعد ان اعادت احتلالها لساعات.
19 آذار: شارون يصرح ان عرفات يستطيع ان يغادر الاراضي الفلسطينية "فور تطبيق خطة تينيت" لوقف اطلاق النار.
26 آذار: إسرائيل تمنع عرفات من التوجه الى بيروت للمشاركة في القمة العربية.
29 آذار: بدء العملية العسكرية الاسرائيلية "السور الواقي" في الضفة الغربية. جيش الاحتلال الإسرائيلي يدخل رام الله ويطوق مقر عرفات ويدمر كل المباني باستثناء مكاتبه.
31 آذار: حوالي اربعين من دعاة السلام الغربيين يشكلون "درعاً بشرية" حماية عرفات. اسرائيل تعلن رام الله "منطقة عسكرية مغلقة".
2 نيسان: جيش الاحتلال الإسرائيلي يستولي على مقر جهاز الامن الوقائي الفلسطيني في رام الله وشارون يقترح على عرفات "رحلة ذهاب" فقط الى الخارج. عرفات يرفض الاقتراح.
4 نيسان: شارون يعارض لقاء بعثة اوروبية مع عرفات.
13 نيسان: عرفات يدين باسمه وباسم القيادة الفلسطينية "كل الاعمال الارهابية التي تستهدف مدنيين سواء كانوا اسرائيليين او فلسطينيين، والارهاب سواء مارسته دولة او مجموعات او افراد".
14 نيسان: وزير الخارجية الأمريكي كولن باول يجري محادثات في رام الله مع عرفات ثم مع شارون.
17 نيسان: لقاء ثان بين عرفات وباول.
21 نيسان: آرييل شارون يعلن انتهاء المرحلة الاولى من عملية "السور الواقي" بانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من نابلس والجزء الاكبر من رام الله.
25 نيسان: محكمة عسكرية تعقد جلسة في مقر عرفات وتصدر احكاما بالسجن لمدد تتراوح بين عام و18 عاما على المتهمين باغتيال وزير السياحة الاسرائيلي. شارون يطالب بتسليمهم لاسرائيل.
28 نيسان: وفد أمريكي يقوده قنصل الولايات المتحدة في القدس رونالد شلايكر يلتقي عرفات في رام الله. الإسرائيليون والفلسطينيون يوافقون على اقتراح أمريكي يقضي بان يرفع جيش الاحتلال الإسرائيلي الحصار المفروض على عرفات شرط سجن المتهمين باغتيال زئيفي واثنين آخرين من الفلسطينيين تطالب بهما اسرائيل تحت حراسة أمريكيين وبريطانيين في سجن اريحا.
30 نيسان: الخبراء الأمريكيون والبريطانيون يقومون مع السلطات الفلسطينية بتسوية التفاصيل التقنية لرفع الحصار عن مقر الرئيس الفلسطيني "خلال 24 ساعة".
1 أيار: قنصلا بريطانيا والولايات المتحدة يباشران ممحادثات مع عرفات حول طرق نقل الفلسطينيين الستة. في اليوم نفسه، تم نقل هؤلاء الفلسطينيين الى سجن فلسطيني في اريحا باشراف أمريكي وبريطاني.
2 أيار: جيش الاحتلال الإسرائيلي يغادر موقع مقر الرئيس الفلسطيني.